نشرت جريدة "لو فيكاغو" الفرنسية على موقعا الالكتروني الرسمي، أن فتاة مكيسيكية تدعى كارلا جاكينتو، البالغة من العمر 23 سنة تعرضت منذ طفولتها للاغتصاب 43.200 مرة بعد أن وقعت ضحية للاتجار بالبشر. وأضافت الجريدة الفرنسية أن الشابة المكسيكسة تعرضت للاغتصاب على يد 30 رجلا يوميا وطيلة سبعة أيام في الأسبوع لمدة أربع سنوات. وأوضح المصدر ذاته أن كارلا تعرضت للاعتداء الجنسي منذ سن الخامسة على يد أحد الأقرباء وحين بلغت الـ 12 من العمر تم خطفها من قبل عصابة اتجار بالبشر ودعارة، لتعيش أربع سنوات من الجحيم أجبرت خلالها على ممارسة الجنس منذ ساعات الصباح حتى منتصف اليوم. وكشفت كارلا لوسائل الإعلام، أنها عانت في طفولتها كثيرا حيث أنجبت طفلة حينما كانت في سن الـ 15 من حبيبها الذي يعمل "كوسيط في الدعارة"، والذي استغل طفولتها وجعلها تقوم بممارسة الجنس مع الرجال.
وقالت كارلا، إن الشرطة المكسيكية أنقذتها، وهي اليوم تعمل كناشطة حقوقية في مجال حقوق الانسان ضد الاتجار في البشر.
تحولت زفة عروسين، إلى فقرة فكاهية في قاعة أفراح، عندما حاول العريس استعراض إحدى مهاراته البهلوانية، فتسبب في إسقاط عروسته أرضاً، بين الحضور.
وحاول العريس مساعدته عروسته بعد الحركة التي تسبب في فقدانها وعيها الا أنه فشل كون العروس غابت عن الوعي الامر الذي دفع البعض بالتدخل ومساعدتها حتى تستعيد وعيها وسط ذهول الحضور من تصرف العريس الغريب الذي وقف بعد الحركة يتراقص رغم أن عروسته كانت فاقدة للوعي.
أصدرت إحدى المقاطعات في أندونيسيا قرارا متشددا لا رجعة فيه بتزويج أي شاب أو فتاة يتم ضبطهما في خلوة بعد الساعة التاسعة ليلا، معتبرة قرارها محاولة لمنع "ممارسة الجنس" قبل الزواج.
ونقلت صحيفة "هوفنغتون بوست" الأمريكية عن مسؤول محلي قوله، إن "الشباب والفتيات الذين يتم ضبطهم في خلوة بعد الساعة التاسعة مساء في مقاطعة بورواكارتا في إقليم جاوا الغربية، سيجبرون على الزواج فورا".
من جهته، قال رئيس المقاطعة ديدي موليادي، إن "حراس أمن سيقومون بحملات مداهمة لتنفيذ القرار، الذي يهدف لمنع ممارسة الجنس قبل الزواج".
وأضاف أنه "إذا لم يقم الشاب بترك منزل الفتاة قبل الوقت المحدد فإنهما سيجبران على الزواج".
وأكد أن "القرار دخل حيز التنفيذ في أنحاء المقاطعة اعتبارا من شهر سبتمبر الجاري"، مشيرا إلى أن "أي قرية ستخفق في تنفيذ القرار ستقطع عنها المساعدات".
قال رئيس مقاطعة بورواكارتا في إقليم جاوا الغربية ديدي موليادي، إن
الشباب والفتيات الذين يتم ضبطهم في خلوة بعد الساعة التاسعة مساء سيجبرون
على الزواج على الفور، وذلك لمنع ممارسة العلاقات الحميمة قبل الزواج. ونقلت وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ" عن تقرير إخباري اليوم الثلاثاء:
إن رئيس المقاطعة وحراس أمن سيقومون بحملات مداهمة لتنفيذ القرار. وقال ديدي أمام ما يقرب من 200 عمدة قرية خلال تجمع يوم الاثنين إنه إذا
لم يقم الشاب بترك منزل الفتاة قبل الوقت المحدد "فإنهما سيجبران على
الزواج". ووفقًا للتقرير، فقد وافق عمد القرى على تنفيذ القرار. وأوضح ديدي أن القرار سيدخل حيز التنفيذ في أنحاء المقاطعة اعتبارًا من شهر سبتمبر الجاري. وأكد أن أي قرية ستخفق في تنفيذ القرار ستقطع عنها المساعدات. وقال دادان جاكاريا، عمدة قرية، إنه يطبق قراراً مثل هذا بالفعل في قريته.
وأضاف: "أقمنا المتاريس، ونطلب من أي شاب زائر أن يسلم بطاقة الهوية أو بطاقته الطلابية".
اكتشف شاب مصري انتشار صور لأخته عبر مواقع التواصل وهي تشرب الخمر (سكرانة) أثناء الاحتفال بعيد ميلادها بأحد الأحياء الراقية (المعادي) وسط صديقاتها، الأمر الذي أثار غضب الشاب فخرج على وجهه منكبًا متجهًا إلى بيت أخته وفي وجهه الغضب.
وما أن وصل إلى البيت وجد زوج أخته في وجهه فانهال عليه بالضرب، مما أدى إلى كسر في ذراعه، فخرجت أخته على صوت عراك بين الزوج والأخ فوجدت زوجها مُلقى على الأرض يصارع الموت، فما كان من الشاب إلا أن ضرب أخته بشدة وأمرها بالذهاب معه إلى منزل والدها، موجهًا رسالة إلى الزوج بأن يطلقها، بعد ما انتشرت الفضيحة، بقوله “أنا هعرف أربي أختي”.
لا شكّ في أنّ اللياقة البدنية هي الشغل الشاغل في أيامنا هذه ، إذ يتدفّق الشباب وحتى كبار السن إلى النوادي الرياضية للقيام بالتمارين وتحسين مظهرهم الخارجي ويُغيّرون أيضاً نظامهم الغذائي للحصول على نتائج أفضل.
وفي هذا السياق، نجح شاب يُدعى أنطوني في تحقيق نتيجة مذهلة إذ تمكّن من خسارة 36 كلغ تقريباً واكتساب كيلوغرامَين من قوة العضلات. أما السر الكامن وراء ذلك فهو، على حد تعبيره، العزم والدافع لتحقيق هذه النتيجة بالإضافة إلى اتّباع خطة لخسارة الوزن.
وأوضح أنطوني أنّه لم ينجح سابقاً في الإلتزام بأي نظام غذائي لأكثر من شهر كما أنّه لم يضمّ فكرة التمارين الرياضية إلى خطة خسارة الوزن.
ولكن عندما بلغ المدرسة الثانوية العليا، أصبح يُفكّر جدياً في خسارة وزنه وبدأ باتّباع نظام غذائي صحّي ويمارس التمارين الرياضية متسلّحاً بالعزم حتى أن حقّق هدفه.
رغم أن القانون الإيراني حدد سنّ المتزوجين الذكور في 15 عاما والإناث 13 عاما، إلا أن آخر قصص زواج الأطفال في إيران تظهر زفافا بين عريس عمره 14 سنة وعروس عمرها 10 سنوات.
وأفادت مصادر إعلامية أن المشرعين في إيران سمحوا لمن أعمارهم أقل من السن القانوني بالزواج شريطة موافقة الولي ومراعاة المصلحة وقرار محكمة صالحة حسب القانون.
ومن خلال الصور التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، يبدو أن الأمر يتعلق بعُرس حقيقي بكلّ تفاصيله من زينة واحتفال وصور تذكارية عائلية لعائلتيْ العروسين.
ويبدو من خلال الصورة الجماعية أن الزواج قد تم مؤخرا بتاريخ 14 غشت الحالي.
اختبئت الزوجة تحت السرير قبل عودة زوجها من العمل بعما كتبت له ورقه تعلمه فيها أنها غادرت المنزل ولا تريد العودة مرة ثانية.
مكثت تحت السرير وإنتظرت لتري رد فعل زوجها عندما ، دخل الزوج و قرأ الورقة ثم أخرج قلم من جيبه وكتب على الورقة شيئا بدل الزوج ملابسه وهو يغنى وكأن شيئا لم يكن
أمسك هاتفه المحمول وقال :
أيوه يا حبيبتي ، أنا بألبس وسوف أأتي إليكي الآن ، الحمد لله غارت في داهية.
ربنا ما يرجعها ، كانت جوازة مهببة!
يا ريتني قابلتك قبل ما أشوف خلقتها ، نص ساعة وهأبقى عندك ، سلام
نزل الزوج والزوجة مستشيطة غضبا وهي تحت السرير
خرجت و ذهبت لتري ماذا كتب علي الورقة وجدته كتب :
"رجليكي باينة من تحت السرير يا هبلة هاجيب غدا و جاي"!
أكدت شرطة دبي أن الحادثة "الغريبة" المتعلقة بمنع آسيوي لرجال الإنقاذ في دبي من انتشال ابنته التي كانت تغرق في البحر "خوفا على شرفها"، والتي انتشرت بقوة في مواقع التواصل الاجتماعي قبل أن تتحول إلى مادة إعلامية دسمة، تعود إلى سنة 1996 وليست حادثة جديدة. وحسب رد شرطة دبي على سؤال لوكالة الأنباء الفرنسية، فإن الأمر يتعلق بحادثة قديمة تعود إلى سنة 1996، وليست وليدة الأيام الأخيرة، ولم تشهد دبي حادثا مماثلا في الأيام الأخيرة. ومن جهة أخرى، فإن الخطأ الذي وقعت فيه وسائل الإعلام التي تناولت الخبر، يعزى إلى كونها أخذت جزءا قصيرا من مجموعة من الأحداث التي كان يرويها ضابط في شرطة دبي خلال سنوات عمله، ليتم التعامل مع هذه الواقعة على أنها وليدة الأيام الأخيرة.
صرح رئيس المجمع العلمي لهيئة الإعجاز العلمي في القرآن و السنة ، الدكتور عبد الباسط محمد السيد أن العالم ” روبرت غيلهم ” و هو زعيم اليهود بمعهد ألبرت انشتاين ، قد أعلن إسلامه و كان السبب وراء اعتناقه الإسلام هو سبب تحديد عدة طلاق المرأة في مدة 3 أشهر و معرفته على أنها ذكرت القرآن في الكريم .
و بالادلة العلمية فقد أكد العالم غيلهم بأن الجماع بين الزوجين ينتج عنه أن الرجل يترك بصمته عند المرأة ، و كل شهر من الزمن يمر على المرأة من دون جماع تفقد فيه تلك البصمة بنسبة 25 حتى 30 بالمائة ، و عند مرور 3 أشهر دون جماع فإنها تلك البصمة تزول كليا و تصبح المرأة جاهزة تماماً للزواج برجل آخر .
و بينت استكشافات قام بها العالم اليهودي في حي لغير المسلمين في أميركا ، أن النساء يحملن أكثر من 3 أو 4 بصمات ، في حين بينت استكشافات في حي للمسلمين أن النساء يحملن بسمات أزواجهن فقط .
و لما أجرى هذا العالم التحليل على زوجته وجدها تحميل ثلاثة بصمات مختلفة ، ما أكد على خيانتها له ، كما عرف من خلال هذا التحليل أن واحد فقط من ابنائها الثلاثة هو ابنه الحقيقي و هذا ما جعله يعلن إسلامه حيث أقنعه بأن الإسلام هو الدين الوحيد الذي يصون حقوق المرأة و يضمنها .
أشهر عالم الأجنة روبرت جيلهم إسلامه وذلك بعدما أذهلته الآيات القرآنية، التي تحدثت عن عدة المرأة المطلقة في الإسلام.
وكان جيلهم من العلماء الذين أفنوا أعمارهم في أبحاث تخص البصمة الزوجية للرجل، حيث تأكد له بعد أبحاث مضنية أن بصمة الرجل تزول بعد ثلاثة أشهر.
وقال الدكتور عبد الباسط محمد السيد أستاذ التحاليل الطبية بالمركز القومي بمصر واستشاري الطب التكميلي: إن العالم روبرت جيلهم، زعيم اليهود في معهد ألبارت أنشتاين، والمختص في علم الأجنة، أعلن إسلامه بمجرد معرفته للحقيقة العلمية ولإعجاز القرآن في سبب تحديد عدة الطلاق للمرأة، بمدة 3 أشهر.
وأضاف: إقناع العالم جيلهم كان بالأدلة العلمية، التي مفادها أن جماع الزوجين ينتج عنه ترك الرجل لبصمته الخاصة لدى المرأة، وأن كل شهر من عدم الجماع يسمح بزوال نسبة معينة تتراوح بين 25 إلى 30 بالمئة، وبعد الأشهر الثلاثة تزول البصمة كليًا، ما يعني أن المطلقة تصبح قابلة لتلقي بصمة رجل آخر.
وأشار إلى أن تلك الحقيقة دفعت عالم الأجنة اليهودي للقيام بتحقيق في حي أفارقة مسلمين بأمريكا، تبين منه أن كل النساء يحملن بصمات أزواجهن فقط، فيما بينت التحريات العلمية في حي آخر لأمريكيات متحررات أنهن يمتلكن بصمات متعددة من اثنتين إلى ثلاث، ما يوضح انهن يمارسن العملية الجنسية خارج الأطر الشرعية المتمثلة في الزواج.
وكانت الحقيقة مذهلة للعالم حينما قام بإجراء التحاليل على زوجته ليتبين انها تمتلك ثلاث بصمات، ما يعني أنها كانت تخونه، وذهب به الأمر لحد اكتشاف أن واحدًا من أصل ثلاثة أبناء فقط هو ابنه، وعلى إثر ذلك اقتنع أن الإسلام يضمن حصانة المرأة وتماسك المجتمع، وأن المرأة المسلمة أنظف امرأة على وجه الأرض.
